اخبار التقنية

أصبح استخدام الأدوات والأجهزة التقنية ركيزةً أساسيةً في حياتنا؛ فلم يتوقّف الإنسان يوماً عن تطوير ما يخترعه ليزيد من مقدار الاستفادة منه، وقد كانت الثورة الزراعيّة والصّناعيّة في القديم محور التطوّر الهائل الذي حصل، ولا يُمكن لأحدٍ أن يَعزل نفسه عن التطوّرات التي تحدث، ولا بُدّ من إدخالها بشكلٍ من الأشكال إلى نظام الحياة، فنجد الطّبيب مثلاً أصبَح يعتمدُ على التّقنيات الحديثة في العمل وتطوير كل ما لديه. إنّ المُعلّم في المدرسة أيضاً أصبح يعتمدُ على الأساليب الحديثةِ في التّعليم باستخدام التّقنيات الحديثة؛ للتمكّن من التّواصل مع الطلّاب والهيئات التّعليميّة المُختلفة، وحتى الفلاح أدخل التّقنيات المُتطوّرة في الزّراعة ليَستطيع الحصولِ على محصولٍ جيّدٍ، ولكن لا بُدَّ للإنسان أن يستخدم هذه التّقنيات بالشّكل الجيّد؛ لتحقيق النّتائج الإيجابيّة والمُفيدة للبشريّة، ولا يحتاج سوى للتّدريب والتمرّس على استخدامه .

تتعدّد أنواع التقنيات التي نستخدمها في حياتنا منذ لحظة الاستيقاظ في الصباح إلى لحظة النوم آخر الليل، ومن الأمثلة على ذلك: تقنيات المواصلات كان لاختراع السّيارات والقطارات والطّائرات الأثر الكبير في حياة الإنسان؛ فأصبح يُمكن لأيّ شخصٍ أن يَقطع المسافات الكبيرة في دقائق أو ساعاتٍ محدودةٍ، ولم يكتفِ الإنسانُ بما وصل إليه، وإنّما يُحاول باستمرارٍ زيادةَ الامتيازات على هذه الوسائل من خلال زيادة السُّرعة، والتّقليل من اعتمادها على الإنسان، فأصبحت بعض الأنواع من المُواصلات تعتمد على القيادة الآليّة؛ فيجلس السّائق ويأخذ فترةً من الرّاحة بينما يُبرمج الوسيلة على مكان السّفر، كما أنّ هذه الآلات أصبحت تُفتح تقنياً وتُغلق تقنياً وآلياً بعيداً عن مجهود الإنسان. التقنيات المعلوماتية والاتصالات من أبرز التّقنيات التي دخلت إلى جميع البيوت، وفي الشّوارع، ومجالات الأعمال المختلفة ثورة المعلومات التي حدثت عندما اختُرِعَت الشّبكة العنكبوتيّة، فأصبح العالم جميعه يرتبط معاً من خلال خطّ انترنت سلكيٍّ أو لاسلكيّ؛ بحيث يُمكن لأيّ شخصٍ أن يصل إلى أيّ مكانٍ في العالم مَربوطٌ على الشّبكة المعلوماتيّة، وكلُّ ما يحتاج إليه توفُّر خدمة الإنترنت، ووجود جهازٍ يدعم هذه الخدمة، وقد تطوّرت الأجهزة وتعدّدت الميّزات الموجودة فيها؛ لتخدم مُتطلّبات العصر، واحتياجات الإنسان المُتزايدة، ويمكن استخدام هذه الشبكة للتعلّم والاطّلاع على ثقافات الشّعوب الأُخرى التي تقطُن في الجانب الآخر من العالم. لم تقتصر الثّورة المعلوماتيّةُ واستخدام الإنترنت على المعلومات التي يُمكن الحُصول عليها، وإنّما أصبحت تدعم وسائلَ الاتّصالات؛ فيمكن التّخاطب بين الأشخاص، وعقد المحادثات الصّوتية والمرئيّة، ومُتابعة أخبار الآخرين في بثٍ حيٍّ ومباشر

اخبار التقنية

أصبح استخدام الأدوات والأجهزة التقنية ركيزةً أساسيةً في حياتنا؛ فلم يتوقّف الإنسان يوماً عن تطوير ما يخترعه ليزيد من مقدار الاستفادة منه، وقد كانت الثورة الزراعيّة والصّناعيّة في القديم محور التطوّر الهائل الذي حصل، ولا يُمكن لأحدٍ أن يَعزل نفسه عن التطوّرات التي تحدث، ولا بُدّ من إدخالها بشكلٍ من الأشكال إلى نظام الحياة، فنجد الطّبيب مثلاً أصبَح يعتمدُ على التّقنيات الحديثة في العمل وتطوير كل ما لديه. إنّ المُعلّم في المدرسة أيضاً أصبح يعتمدُ على الأساليب الحديثةِ في التّعليم باستخدام التّقنيات الحديثة؛ للتمكّن من التّواصل مع الطلّاب والهيئات التّعليميّة المُختلفة، وحتى الفلاح أدخل التّقنيات المُتطوّرة في الزّراعة ليَستطيع الحصولِ على محصولٍ جيّدٍ، ولكن لا بُدَّ للإنسان أن يستخدم هذه التّقنيات بالشّكل الجيّد؛ لتحقيق النّتائج الإيجابيّة والمُفيدة للبشريّة، ولا يحتاج سوى للتّدريب والتمرّس على استخدامه .

تتعدّد أنواع التقنيات التي نستخدمها في حياتنا منذ لحظة الاستيقاظ في الصباح إلى لحظة النوم آخر الليل، ومن الأمثلة على ذلك: تقنيات المواصلات كان لاختراع السّيارات والقطارات والطّائرات الأثر الكبير في حياة الإنسان؛ فأصبح يُمكن لأيّ شخصٍ أن يَقطع المسافات الكبيرة في دقائق أو ساعاتٍ محدودةٍ، ولم يكتفِ الإنسانُ بما وصل إليه، وإنّما يُحاول باستمرارٍ زيادةَ الامتيازات على هذه الوسائل من خلال زيادة السُّرعة، والتّقليل من اعتمادها على الإنسان، فأصبحت بعض الأنواع من المُواصلات تعتمد على القيادة الآليّة؛ فيجلس السّائق ويأخذ فترةً من الرّاحة بينما يُبرمج الوسيلة على مكان السّفر، كما أنّ هذه الآلات أصبحت تُفتح تقنياً وتُغلق تقنياً وآلياً بعيداً عن مجهود الإنسان. التقنيات المعلوماتية والاتصالات من أبرز التّقنيات التي دخلت إلى جميع البيوت، وفي الشّوارع، ومجالات الأعمال المختلفة ثورة المعلومات التي حدثت عندما اختُرِعَت الشّبكة العنكبوتيّة، فأصبح العالم جميعه يرتبط معاً من خلال خطّ انترنت سلكيٍّ أو لاسلكيّ؛ بحيث يُمكن لأيّ شخصٍ أن يصل إلى أيّ مكانٍ في العالم مَربوطٌ على الشّبكة المعلوماتيّة، وكلُّ ما يحتاج إليه توفُّر خدمة الإنترنت، ووجود جهازٍ يدعم هذه الخدمة، وقد تطوّرت الأجهزة وتعدّدت الميّزات الموجودة فيها؛ لتخدم مُتطلّبات العصر، واحتياجات الإنسان المُتزايدة، ويمكن استخدام هذه الشبكة للتعلّم والاطّلاع على ثقافات الشّعوب الأُخرى التي تقطُن في الجانب الآخر من العالم. لم تقتصر الثّورة المعلوماتيّةُ واستخدام الإنترنت على المعلومات التي يُمكن الحُصول عليها، وإنّما أصبحت تدعم وسائلَ الاتّصالات؛ فيمكن التّخاطب بين الأشخاص، وعقد المحادثات الصّوتية والمرئيّة، ومُتابعة أخبار الآخرين في بثٍ حيٍّ ومباشر

قدِّم نفسك (مقالة نموذجية)

إنَّ هذه بمثابة مقالة نموذجية، نُشرت في الأصل كجزء من جامعة التدوين. سجِّل في أحد برامجنا العشرة، وابدأ مدوّنتك على الفور.

إنَّك بصدد نشر مقالة اليوم. لا تقلق بشأن ما تبدو عليه مدوّنتك. لا تقلق إذا لم تكن قد أطلقت عليها اسمًا بعد، أو أنك تشعر بالارتباك. فقط انقر على زر “مقالة جديدة”، وأخبرنا عن سبب وجودك.

لماذا تفعل هذا؟

  • لأنه يوفر سياقًا جديدًا للقراء. ما هو هدفك من ذلك؟ لماذا ينبغي عليهم قراءة مدوّنتك؟
  • لأن من شأنها أن تساعدك على تركيز أفكارك حول مدوّنتك وما تريد القيام به من خلالها.

قد تكون المقالة قصيرة أو طويلة، أو كمقدمة شخصية عن حياتك، أو بيانًا لمهمة المدوّنة، أو بيانًا رسميًا للمستقبل، أو مخططًا بسيطًا لأنواع الأشياء التي تأمل في نشرها.

لمساعدتك على البدء، إليك بعض الأسئلة:

  • لماذا تقوم بالتدوين علانيةً بدلاً من الاحتفاظ بدفتر يوميات شخصي؟
  • برأيك ما المواضيع التي ستكتب عنها؟
  • من الذي تحب التواصل معه عبر مدوّنتك؟
  • إذا نجحت في التدوين طوال العام المقبل، فما الذي تأمل في إنجازه؟

إنَّك غير مقيد بأي من هذا؛ حيث إن أحد الأشياء الرائعة بشأن المدوّنات يتمثل في كيفية تطورها بشكل دائم من خلال تعلمنا ونمونا وتفاعلنا معًا — لكن من الأفضل معرفة من أين بدأت وسبب ذلك، وقد تمنحك صياغة أهدافك بعض الأفكار الأخرى حول المقالات.

ألا يمكنك التفكير في كيفية البدء؟ اكتب فقط أول ما يخطر إلى ذهنك. قالت آنا لاموت، مؤلفة أحد الكتب التي تتناول موضوع الكتابة عما نحب، أنك بحاجة إلى منح نفسك الصلاحية لكتابة “مسودة أولى غير منظمة”. تطرح آنا نقطة مهمة — فقط ابدأ الكتابة، واقلق لاحقًا بشأن تحريرها.

عندما تكون على استعداد للنشر، خصص لمقالتك من ثلاثة إلى خمسة وسوم تصف ما تركِّز عليه مدوّنتك — الكتابة أو التصوير الفوتوغرافي أو الخيال أو التربية أو الطعام أو السيارات أو الأفلام أو الرياضة أو أي شيء آخر. ستساعد هذه الوسوم من يهتمون بموضوعك على إيجادها في القارئ. تأكَّد من أنَّ أحد تلك الوسوم هو “zerotohero”، حتى يتمكن المدوّنون الجدد الآخرون من إيجادك أيضًا.

قدِّم نفسك (مقالة نموذجية)

إنَّ هذه بمثابة مقالة نموذجية، نُشرت في الأصل كجزء من جامعة التدوين. سجِّل في أحد برامجنا العشرة، وابدأ مدوّنتك على الفور.

إنَّك بصدد نشر مقالة اليوم. لا تقلق بشأن ما تبدو عليه مدوّنتك. لا تقلق إذا لم تكن قد أطلقت عليها اسمًا بعد، أو أنك تشعر بالارتباك. فقط انقر على زر “مقالة جديدة”، وأخبرنا عن سبب وجودك.

لماذا تفعل هذا؟

  • لأنه يوفر سياقًا جديدًا للقراء. ما هو هدفك من ذلك؟ لماذا ينبغي عليهم قراءة مدوّنتك؟
  • لأن من شأنها أن تساعدك على تركيز أفكارك حول مدوّنتك وما تريد القيام به من خلالها.

قد تكون المقالة قصيرة أو طويلة، أو كمقدمة شخصية عن حياتك، أو بيانًا لمهمة المدوّنة، أو بيانًا رسميًا للمستقبل، أو مخططًا بسيطًا لأنواع الأشياء التي تأمل في نشرها.

لمساعدتك على البدء، إليك بعض الأسئلة:

  • لماذا تقوم بالتدوين علانيةً بدلاً من الاحتفاظ بدفتر يوميات شخصي؟
  • برأيك ما المواضيع التي ستكتب عنها؟
  • من الذي تحب التواصل معه عبر مدوّنتك؟
  • إذا نجحت في التدوين طوال العام المقبل، فما الذي تأمل في إنجازه؟

إنَّك غير مقيد بأي من هذا؛ حيث إن أحد الأشياء الرائعة بشأن المدوّنات يتمثل في كيفية تطورها بشكل دائم من خلال تعلمنا ونمونا وتفاعلنا معًا — لكن من الأفضل معرفة من أين بدأت وسبب ذلك، وقد تمنحك صياغة أهدافك بعض الأفكار الأخرى حول المقالات.

ألا يمكنك التفكير في كيفية البدء؟ اكتب فقط أول ما يخطر إلى ذهنك. قالت آنا لاموت، مؤلفة أحد الكتب التي تتناول موضوع الكتابة عما نحب، أنك بحاجة إلى منح نفسك الصلاحية لكتابة “مسودة أولى غير منظمة”. تطرح آنا نقطة مهمة — فقط ابدأ الكتابة، واقلق لاحقًا بشأن تحريرها.

عندما تكون على استعداد للنشر، خصص لمقالتك من ثلاثة إلى خمسة وسوم تصف ما تركِّز عليه مدوّنتك — الكتابة أو التصوير الفوتوغرافي أو الخيال أو التربية أو الطعام أو السيارات أو الأفلام أو الرياضة أو أي شيء آخر. ستساعد هذه الوسوم من يهتمون بموضوعك على إيجادها في القارئ. تأكَّد من أنَّ أحد تلك الوسوم هو “zerotohero”، حتى يتمكن المدوّنون الجدد الآخرون من إيجادك أيضًا.

قدِّم نفسك (مقالة نموذجية)

إنَّ هذه بمثابة مقالة نموذجية، نُشرت في الأصل كجزء من جامعة التدوين. سجِّل في أحد برامجنا العشرة، وابدأ مدوّنتك على الفور.

إنَّك بصدد نشر مقالة اليوم. لا تقلق بشأن ما تبدو عليه مدوّنتك. لا تقلق إذا لم تكن قد أطلقت عليها اسمًا بعد، أو أنك تشعر بالارتباك. فقط انقر على زر “مقالة جديدة”، وأخبرنا عن سبب وجودك.

لماذا تفعل هذا؟

  • لأنه يوفر سياقًا جديدًا للقراء. ما هو هدفك من ذلك؟ لماذا ينبغي عليهم قراءة مدوّنتك؟
  • لأن من شأنها أن تساعدك على تركيز أفكارك حول مدوّنتك وما تريد القيام به من خلالها.

قد تكون المقالة قصيرة أو طويلة، أو كمقدمة شخصية عن حياتك، أو بيانًا لمهمة المدوّنة، أو بيانًا رسميًا للمستقبل، أو مخططًا بسيطًا لأنواع الأشياء التي تأمل في نشرها.

لمساعدتك على البدء، إليك بعض الأسئلة:

  • لماذا تقوم بالتدوين علانيةً بدلاً من الاحتفاظ بدفتر يوميات شخصي؟
  • برأيك ما المواضيع التي ستكتب عنها؟
  • من الذي تحب التواصل معه عبر مدوّنتك؟
  • إذا نجحت في التدوين طوال العام المقبل، فما الذي تأمل في إنجازه؟

إنَّك غير مقيد بأي من هذا؛ حيث إن أحد الأشياء الرائعة بشأن المدوّنات يتمثل في كيفية تطورها بشكل دائم من خلال تعلمنا ونمونا وتفاعلنا معًا — لكن من الأفضل معرفة من أين بدأت وسبب ذلك، وقد تمنحك صياغة أهدافك بعض الأفكار الأخرى حول المقالات.

ألا يمكنك التفكير في كيفية البدء؟ اكتب فقط أول ما يخطر إلى ذهنك. قالت آنا لاموت، مؤلفة أحد الكتب التي تتناول موضوع الكتابة عما نحب، أنك بحاجة إلى منح نفسك الصلاحية لكتابة “مسودة أولى غير منظمة”. تطرح آنا نقطة مهمة — فقط ابدأ الكتابة، واقلق لاحقًا بشأن تحريرها.

عندما تكون على استعداد للنشر، خصص لمقالتك من ثلاثة إلى خمسة وسوم تصف ما تركِّز عليه مدوّنتك — الكتابة أو التصوير الفوتوغرافي أو الخيال أو التربية أو الطعام أو السيارات أو الأفلام أو الرياضة أو أي شيء آخر. ستساعد هذه الوسوم من يهتمون بموضوعك على إيجادها في القارئ. تأكَّد من أنَّ أحد تلك الوسوم هو “zerotohero”، حتى يتمكن المدوّنون الجدد الآخرون من إيجادك أيضًا.